الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك بالتشكيل
عن ابن عمر رضي الله عنهما أ ن ر س ول الل ه ص ل ى الل ه ع ل ي ه و س ل م ح د ث ه م أ ن ع ب د ا م ن ع ب اد الل ه ق ال.
الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك بالتشكيل. الحمد لله رب العالمين الذي علا فقهر وملك فقدر وعفا فغفر وعلم وستر وهزم ونصر وخلق ونشر. الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله والحمد لله أولا وآخرا وظاهرا وباطنا سرا وعلنا يا ربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك حمدا طيبا مباركا فيه ملء السماوات وملء الأرض وملء ما شئت من. اللهم لك الحمد الذي أنت أهله على نعم ما كنت قط لها أهلا متى أزددت تقصيرا تزدني تفضلا كأني بالتقصير أستوجب الفضلا. اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك إلهي وقف السائلون ببابك ولاذ الفقراء بجنابك ووقفت سفينة المساكين على ساحل كرمك يرجون الجواز إلى ساحة رحمتك ونعمتك.
اللهم لك الحمد كما أنت أهله ووليه وكما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك. اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك فضل الدعاء كبير فحمد الله عز وجل على العديد من النعم هي واحدة من أفضل العبادات التي يتحلى بها المسلم حيث إن الله عز وجل خصص للحامدون الثواب والجزاء العظيم ودعاء.